في متابعة لقضية العثور على جثة الطفل نسيم بمنطقة سيدي بورويس من ولاية سليانة، فإن نتيجة تحليل الطب الشرعي أثبت أنه تعرض الى عملية اغتصاب.
ثم تعرض إلى عملية قتل، ثم رميه بوادي » تاسة « .
هذا وما تزال الابحاث متواصلة لمعرفة الجناة.
وللإشارة فقد تم يوم أمس الثلاثاء دفن جثمان الطفل نسيم الهزبري البالغ من العمر 13 عاما، بمقبرة سيدي برويس (ولاية سليانة)، والذي توفي في ظروف غامضة ليلة الأحد المنقضي.
كما تم العثور على جثة الطفل نسيم، بعد نحو يومين من اختفائه بسيدي برويس، قبل أن يتمكن فريق غواصين من الحماية المدنية من انتشال جثته من الوادي المذكور ليلة الأحد.