وتناولت الجلسة بالدرس آليات المرافقة والمساندة والتمويل والضمان الموجهة للمؤسسات الصغرى والمتوسطة، وسبل تطويرها، بما يمّكن من دعم المؤسسات، وتحسين مردوديتها، وتنشيط الاقتصاد الوطني.
كما أكد الحاضرون على ضرورة إرساء منظومة متكاملة للمؤسسات الصغرى والمتوسطة، وتعزيز آليات الإحاطة والمرافقة لها، قصد مواكبة حاجياتها وتحسين تنافسيتها الاقتصادية وإيجاد الآليات الضرورية لتحسين نفاذها إلى التمويل