في اليوم العالمي للإذاعة: ستبقى الإذاعة رمزًا للكلمة الصادقة، وملاذًا لمن يبحث عن الحقيقة في زمن السرعة والتكنولوجيا.

في اليوم العالمي للإذاعة، نحتفي بهذا النبض الذي يرافقنا منذ عقود، فكان ناقلًا للمعرفة، ومصدرًا للإلهام وشاهداً على الأحداث، الإذاعة ليست مجرد موجات تُبَث عبر الأثير، بل هي جسر يربط القلوب، وحكاية تُروى بصوت دافئ يوقظ الذاكرة والمشاعر ويدافع عن الحق والخير وينشر السلام ويدعو إليه وينبذ العنف والشتائم ويدعو الجميع الى وحدة الصف والكلمة الحرة والصادقة.

تحية الى كل من جعل الأثير فضاءً للوعي والتربية والثقافة والترفيه

تحية لكل من أخلص في رسالته الإعلامية

ستبقى الإذاعة رمزًا للكلمة الصادقة، وملاذًا لمن يبحث عن الحقيقة في زمن السرعة والتكنولوجيا.

كل عام والإذاعة تنبض بالحياة